[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الى سنوات قريبة كانت هيئة التحكيم في جائزة الكرة الذهبية التي تمنحها
مجلة فرانس فوتبول الفرنسية الواسعة الانتشار ناديا مغلقا يسيطر عليه
ممثلو الاعلام الاوروبي وهم مراسلو المجلة في الدول الاوروبية.
وشهدت الجائزة تطورات هامة ادت الى تغييرات جذرية في الية اختيار افضل لاعب.
فمن افضل لاعب يحمل الجنسية الاوروبية ويحترف في دوري اوروبي الى افضل
لاعب في اوروبا بصرف النظر عن جنسيته وهو الامر الذي قاد الليبيري جورج
وياه للفوز بالجائزة عام 95 ليكون اول لاعب من خارج القارة العجوز يفوز
باللقب.
ولكن التطور الاكبر والاهم الذي شهدته الجائزة تاخر طويلا ولم يكتب له
النور الا في عام الفين وسبعة عندما قررت ادارة تحرير فرانس فوتبول «عولمة
الجائزة».
اي ان اي لاعب في العالم بصرف النظر عن جنسيته وقارته يمكنه الترشح للفوز
بالجائزة شريطة ان يكون اسمه مدرجا من بين الخمسين مرشحا. ودابت المجلة
على تسمية خمسين لاعبا وفق معايير معينة يتم من بينهم اختيار صاحب الجائزة.
وفي تطور جديد تقلصت القائمة الى ثلاثين اسما تم اختيارهم وفق معايير
معروفة وهي الانجازات الشخصية والجماعية والكاريسما والروح الرياضية وقوة
الشخصية.
«عولمة الجائزة» دفعت بهيئة التحرير المشرفة على الجائزة والتي يتراسها
دونيس شوميية رئيس تحرير المجلة الى الزيادة في عدد اعضاء «هيئة المحلفين»
لتشمل القائمة الجديدة عددا من الاعلاميين من خارج القارة الاوروبية لاول
مرة.
وتم اعتماد شرط اساسي في المحلفين الجدد بان يكونوا من الوسط الاعلامي
ويعملون في جهاز معترف به سواء في الصحافة المكتوبة او المسموعة او
المرئية بالاضافة الى شرط اخر وهو ان يكون «المحلف» ينتمي الى دولة شاركت
في كاس العالم على الاقل مرة واحدة.
وتضم هيئة محلفي الجائزة اليوم 97 عضوا تتوفر فيهم جميعا هذه الشروط. وما
يهمنا هنا هو البعد العربي في هيئة المحلفين والاصوات العربية التي تشارك
في صنع قرار رياضي هام يتكرر مرة كل عام في نهاية السنة الميلادية. فرانس
فوتبول وقع اختيارها على ثمانية صحفيين عرب بناء على المعايير المذكورة
وتبدو نسبة الاصوات العربية عالية جدا وربما مؤثرة في عملية الاختيار.
من هي الاصوات العربية؟
ونظرا لاهمية الجائزة وتاريخها فلا بد من التعريف بالمحلفين العرب الذين منحتهم المجلة ثقتها.
ونبدا من اخر نقطة في المغرب العربي وبالتحديد من المغرب حيث تم اختيار
الزميل مصطفى بدري من صحيفة المنتخب المغربية الشهيرة وهو صحفي مخضرم عمل
في الدوحة مع مجلة الصقر القطرية ويواكب منتخب المغرب منذ سنوات طويلة في
البطولات العالمية.
ومن الجزائر يقوم بالتصويت مختار بو درار وهو صحفي مخضرم يعمل مراسلا لفرانس فوتبول منذ سنوات طويلة
ومن تونس وقع الاختيار على الزميل عبد السلام ضيف الله وهو صحفي نشيط من
الجيل الجديد يعمل منتج برامج رياضية في راديو موزاييك اف ام.
وتمثل فرانس فوتبول في مصر الزميلة ايناس مظهر وتتميز بكونها الوجه النسائي الوحيد في هيئة المحلفين.
وتعمل ايناس في الاهرام الرياضي وهي منسقة اعلامية لاتحاد الكرة ولها حضور كبير في الاوساط الاعلامية المصرية
ظفرالله المؤذن كاتب هذا المقال تم اختياره في هيئة المحلفين بوصفه مراسلا
لمجلة فرانس فوتبول في الشرق الاوسط منذ التسعينيات ويقيم في دبي بحكم
عمله في قناة العربية. ومن السعودية تم اختيار الصحفي رجاء الله السلمي
الناقد الشهير بشبكة راديو وتلفزيون العرب «اي ار تي» بالاضافة الى عمله
في صحيفة عكاظ.
وبالمناسبة فان السلمي هو الوحيد من بين هيئة المحلفين الذي تكهن بالخمسة الاوائل وبالترتيب في جائزة العام الماضي.
يمثل هيئة التصويت في الكويت عبد العزيز العطية وهو صحفي يعمل في تلفزيون الوطن وله مساهمات في الصحافة المكتوبة.
اما العراق فيمثلها سامي عبد الامام وهو صحفي عراقي مخضرم عمل في صحيفة
البيان الاماراتية كما يعمل محللا مع بعض الفضائيات بالاضافة الى مهمته
كمنسق اعلامي في مجلس دبي الرياضي
ابرز ملامح قائمة الفين وتسعة
تأتي اسبانيا في المقدمة في لائحة هذا العام بستة لاعبين يحملون الجنسية
الاسبانية وهم كاسياس وفبريغاس وتوريس وفيا وغزافي وانيستا يليهم خمسة
برازيليين واربعة انقليز واربعة فرنسيين ولاعبان من «كوت ديفوار ولاعب
واحد من الارجنتين وهو ميسي ولاعب من البرتغال وهو كريستيانو رونالدو»
ظاهرة كثرة اللاعبين الاسبان يمكن تفسيرها بسيطرة اسبانيا على اوروبا على صعيدي المنتخب والاندية.
ويحترف عشرة لاعبين من بين المرشحين في القائمة في الدوري الانقليزي مما
يمثل نسبة الثلث وهذا يعني ان الدوري الانقليزي هو الاعظم والاقوى في
العالم. فيما نجد 12 لاعبا يحترفون في الدوري الاسباني اي ان الزعامة
للدوري الاسباني. مقابل اربعة لاعبين في ايطاليا ولاعب واحد من فرنسا وهو
غوركيف لاعب بوردو ومنتخب فرنسا ولاعبين في دوري البوندسليغا بالمانيا .
وتعلن فرانس فوتبول على الفائز بالجائزة في عددها الاسبوعي ليوم الثلاثاء
اول ديسمبر بحيث يحمل غلاف المجلة صورة اللاعب وهو يحمل الكرة الذهبية.
اما الية التصويت فهي سهلة وعملية وتتمثل في ترشيح كل محلف لخمسة لاعبين
حسب المراكز من الاول الى الخامس ويمنح الاول 5 نقاط والثاني اربع نقاط
والثالث ثلاث والرابع نقطتين والخامس نقطة واحدة.
ويحصل على الجائزة صاحب اكبر قدر من النقاط وفي حالة تساوي لاعبين فان صوت رئيس لجنة المحلفين وهو رئيس تحرير المجلة هو الفاصل.
الى سنوات قريبة كانت هيئة التحكيم في جائزة الكرة الذهبية التي تمنحها
مجلة فرانس فوتبول الفرنسية الواسعة الانتشار ناديا مغلقا يسيطر عليه
ممثلو الاعلام الاوروبي وهم مراسلو المجلة في الدول الاوروبية.
وشهدت الجائزة تطورات هامة ادت الى تغييرات جذرية في الية اختيار افضل لاعب.
فمن افضل لاعب يحمل الجنسية الاوروبية ويحترف في دوري اوروبي الى افضل
لاعب في اوروبا بصرف النظر عن جنسيته وهو الامر الذي قاد الليبيري جورج
وياه للفوز بالجائزة عام 95 ليكون اول لاعب من خارج القارة العجوز يفوز
باللقب.
ولكن التطور الاكبر والاهم الذي شهدته الجائزة تاخر طويلا ولم يكتب له
النور الا في عام الفين وسبعة عندما قررت ادارة تحرير فرانس فوتبول «عولمة
الجائزة».
اي ان اي لاعب في العالم بصرف النظر عن جنسيته وقارته يمكنه الترشح للفوز
بالجائزة شريطة ان يكون اسمه مدرجا من بين الخمسين مرشحا. ودابت المجلة
على تسمية خمسين لاعبا وفق معايير معينة يتم من بينهم اختيار صاحب الجائزة.
وفي تطور جديد تقلصت القائمة الى ثلاثين اسما تم اختيارهم وفق معايير
معروفة وهي الانجازات الشخصية والجماعية والكاريسما والروح الرياضية وقوة
الشخصية.
«عولمة الجائزة» دفعت بهيئة التحرير المشرفة على الجائزة والتي يتراسها
دونيس شوميية رئيس تحرير المجلة الى الزيادة في عدد اعضاء «هيئة المحلفين»
لتشمل القائمة الجديدة عددا من الاعلاميين من خارج القارة الاوروبية لاول
مرة.
وتم اعتماد شرط اساسي في المحلفين الجدد بان يكونوا من الوسط الاعلامي
ويعملون في جهاز معترف به سواء في الصحافة المكتوبة او المسموعة او
المرئية بالاضافة الى شرط اخر وهو ان يكون «المحلف» ينتمي الى دولة شاركت
في كاس العالم على الاقل مرة واحدة.
وتضم هيئة محلفي الجائزة اليوم 97 عضوا تتوفر فيهم جميعا هذه الشروط. وما
يهمنا هنا هو البعد العربي في هيئة المحلفين والاصوات العربية التي تشارك
في صنع قرار رياضي هام يتكرر مرة كل عام في نهاية السنة الميلادية. فرانس
فوتبول وقع اختيارها على ثمانية صحفيين عرب بناء على المعايير المذكورة
وتبدو نسبة الاصوات العربية عالية جدا وربما مؤثرة في عملية الاختيار.
من هي الاصوات العربية؟
ونظرا لاهمية الجائزة وتاريخها فلا بد من التعريف بالمحلفين العرب الذين منحتهم المجلة ثقتها.
ونبدا من اخر نقطة في المغرب العربي وبالتحديد من المغرب حيث تم اختيار
الزميل مصطفى بدري من صحيفة المنتخب المغربية الشهيرة وهو صحفي مخضرم عمل
في الدوحة مع مجلة الصقر القطرية ويواكب منتخب المغرب منذ سنوات طويلة في
البطولات العالمية.
ومن الجزائر يقوم بالتصويت مختار بو درار وهو صحفي مخضرم يعمل مراسلا لفرانس فوتبول منذ سنوات طويلة
ومن تونس وقع الاختيار على الزميل عبد السلام ضيف الله وهو صحفي نشيط من
الجيل الجديد يعمل منتج برامج رياضية في راديو موزاييك اف ام.
وتمثل فرانس فوتبول في مصر الزميلة ايناس مظهر وتتميز بكونها الوجه النسائي الوحيد في هيئة المحلفين.
وتعمل ايناس في الاهرام الرياضي وهي منسقة اعلامية لاتحاد الكرة ولها حضور كبير في الاوساط الاعلامية المصرية
ظفرالله المؤذن كاتب هذا المقال تم اختياره في هيئة المحلفين بوصفه مراسلا
لمجلة فرانس فوتبول في الشرق الاوسط منذ التسعينيات ويقيم في دبي بحكم
عمله في قناة العربية. ومن السعودية تم اختيار الصحفي رجاء الله السلمي
الناقد الشهير بشبكة راديو وتلفزيون العرب «اي ار تي» بالاضافة الى عمله
في صحيفة عكاظ.
وبالمناسبة فان السلمي هو الوحيد من بين هيئة المحلفين الذي تكهن بالخمسة الاوائل وبالترتيب في جائزة العام الماضي.
يمثل هيئة التصويت في الكويت عبد العزيز العطية وهو صحفي يعمل في تلفزيون الوطن وله مساهمات في الصحافة المكتوبة.
اما العراق فيمثلها سامي عبد الامام وهو صحفي عراقي مخضرم عمل في صحيفة
البيان الاماراتية كما يعمل محللا مع بعض الفضائيات بالاضافة الى مهمته
كمنسق اعلامي في مجلس دبي الرياضي
ابرز ملامح قائمة الفين وتسعة
تأتي اسبانيا في المقدمة في لائحة هذا العام بستة لاعبين يحملون الجنسية
الاسبانية وهم كاسياس وفبريغاس وتوريس وفيا وغزافي وانيستا يليهم خمسة
برازيليين واربعة انقليز واربعة فرنسيين ولاعبان من «كوت ديفوار ولاعب
واحد من الارجنتين وهو ميسي ولاعب من البرتغال وهو كريستيانو رونالدو»
ظاهرة كثرة اللاعبين الاسبان يمكن تفسيرها بسيطرة اسبانيا على اوروبا على صعيدي المنتخب والاندية.
ويحترف عشرة لاعبين من بين المرشحين في القائمة في الدوري الانقليزي مما
يمثل نسبة الثلث وهذا يعني ان الدوري الانقليزي هو الاعظم والاقوى في
العالم. فيما نجد 12 لاعبا يحترفون في الدوري الاسباني اي ان الزعامة
للدوري الاسباني. مقابل اربعة لاعبين في ايطاليا ولاعب واحد من فرنسا وهو
غوركيف لاعب بوردو ومنتخب فرنسا ولاعبين في دوري البوندسليغا بالمانيا .
وتعلن فرانس فوتبول على الفائز بالجائزة في عددها الاسبوعي ليوم الثلاثاء
اول ديسمبر بحيث يحمل غلاف المجلة صورة اللاعب وهو يحمل الكرة الذهبية.
اما الية التصويت فهي سهلة وعملية وتتمثل في ترشيح كل محلف لخمسة لاعبين
حسب المراكز من الاول الى الخامس ويمنح الاول 5 نقاط والثاني اربع نقاط
والثالث ثلاث والرابع نقطتين والخامس نقطة واحدة.
ويحصل على الجائزة صاحب اكبر قدر من النقاط وفي حالة تساوي لاعبين فان صوت رئيس لجنة المحلفين وهو رئيس تحرير المجلة هو الفاصل.
» مطلب حصول على رتبة مشرف
» ماهو رأيك في النسخة الجديدة للمنتدى؟
» برنامج قانون الطرقات بالبلاد التونسية
» أغنية (بروح و الدم يفدي بلادوو)
» حلقات شوفلي حل 5 بجودة عالية جدا
» Publico Matador
» svp mes prix de tique
» mon premier sihet
» Basket - Officiel - Atef Maoua étoilé pour 4 ans
» وصفة لنعومة البشرة وتفتيحها
» ملف كامل للعنايه بالجسم ومن بدايه القدمين حتى الشعر
» وصفات لتطويل الشعر وتكثيفه و تنعيمه فى ستة أيام
» قطايف رمضان
» Nouveau mix by wiss
» مقهى السواحلية
» حصريا حمل مع Megaupload كانك Premium
» vote pour ...
» أخبار النجم ليوم 13/03/2010
» أخبار النجم ليوم 10/03/2010